الجمعة، 9 أغسطس 2013

عذب الكلام 1





قالوا
الفقير ليس بــالضرورة من لا مال عندههناك فقير العقل ...... الأدب ...... الأخلاق !


ربي كان عفــوك أعظمــا  

 ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبـي جعلت الرجا منـي لعفـوك سلمـا
تعاظمنــي ذنبــي فلما قرنتـه بعفوك ربي كان عفــوك أعظمــا


كفى بالذرتين واعظاً

يروى أن أعرابياً سمع سورة الزلزلة:{ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثقَال ذَرَّةٍ خيرَاً يره،ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره }فقال : (كفى بالذرتين واعظاً)
من كتاب الوافي بالوفيات


أسير الخطايا

 أسير الخطايا عند بـابـك واقـف،،....على وجلٍ ممَّا به أنـت عـارف،،يخاف ذنوباً لم يغب عنك غيبـهـا ،،إذا نشرت يوم الحساب الصَّحائف

تائب
قال تعالى :[فلا تعجل عليهم إنما نعد لهم عدّا] مريم -الآية 84
ألا أدلك على أبواب الخيرألا أدلك على أبواب الخير ؟ . قلت : بلى يا رسول الله ! قال : الصوم جنة ، و الصدقة تطفيء الخطيئة كما يطفيء الماء النار....
صحيح الترغيب .


قال عمر بن العاص عند موته اللهم أمرتنا فعصينا ونهيتنا فركبنا ولايسعنا إلا عفوك لا إله إلا الله ثم رددها حتى مات


ثلث الليل موصول برب السماء... ابتعدوا عن ضجيج الحياةبوتر يُحبه اللہ ....وإن لم تكونوا من المُصلين فكونوا من المستغفرين
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه...


اللهم تُب على كل تائب .. واعف عن كل مذنب .. وتجاوز عن كل مقصر


كم نُسيء التصرف بحسن نية ..


الهمم ضعيفة منهكة، والصوارف كثيرة متلاحقة والزاد شحيح والطريق شاق وطويل فمالنا إلا الافتقار والانطراح بين يديّ الله فهو أقرب طريق إلى الله


لم لا يتطاول هؤلاء العصابة من المهاجرين على حرمة رمضان ووزير للثقافة قبلهم طعن في الصلاة والحج ثم بعدها وزير البيئة......أبو هشام


استح.....فأنت في حضرة الله سبحانه وتعالى
ما هذا السلوك الشائن لبعض المصلين يمدون أرجلهم وكأنهم في بيوتهم وليسوا في بيت الله هل كانوا يفعلون هذا في حضرة وزير أو ولي أو رئيس دائرة أو حتى في حضرة رئيس بلديةاستحوا أيها المصلون....... فأنتم في حضرة الله سبحانه وتعالى والله أحق بأن نتأدب في حضرته


في الجنة فقط :

فوق ما نحلم فوق ما نأمل فوق ما نتخيل في الجنة فقط : عين لا تدمع قلب لا يألم جسد لا يفنى فرحة لا تبلى اللهم أدخلنا الجنة .......برحمتك


لولا ذكر الرحمان: لماتت أرواحنا هماً،استغفروا ربكم، إنه كان غفارا.!


العلاقة الوحيدة التي لا تفشل، ولا تتخللھا الظنُون، ولا النوايا الخبيثة،هي علاقة الإنسان بـربهوأطهر طرق التواصل هي " الصلاة ".!»


بالأمس كنَا نقول : رمضان أهلاً ؛و الآن نقول : رمضان مهلاً ؛ما أسرع خطاك تَأتي على شوق ؛ و تَمضِي على عجل ؛اللهم أعتق رقابنا من النار


عندما تقوم بمعصية... ثم تندم عليھا وتشعر بالضيق والرغبة بالتوبةأعلم بأنك مأجور على هذا الندم!فما أعظم هذا الدين.!يقول الحسن البصري:أحسن فيما بقى يغفر لك ما مضى،فاغتنم ما بقي فلا تدري متى تدرك رحمة الله ربما تكون في آخر ساعة من رمضان


إنَّه الثلث الأخير من الليل الذي قال فيه المصطفى صلى الله عليه وسلم: ((ينزل ربنا إلى سماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له . . )).فادعوهواسألوهواستغفروه


دعائي في هذه الأيام المباركةاللهم يامن على العرش استوى ،يامن خلق فسوىيا من قدر فهدى ،يا من أعطى كل شيء خلقه ثم هدى،اغفر لنا وارحمنا وعافنا واعف عنا..اللهم آمين


لا تستهن بلحظة إستغفار ولو كانت قصيرة جدَّافقد تبعدک آلاف السنين عن أبواب النار


هنيئا لقلوب تصبح وتمسي لا تحمل حقداً لمسلم !


دعائي في هذه الأيام المباركةاللهم أني ۈگلتك أمري فكن لي خير وكيل ودبر لي أمري فإني لا أحسن التدبير


لا تتعاطف مع أشخاص فشلوا في الأحتفاظ بك،


فلا تصدق أن غفرانك للزلات يزيد من حجمك في أعينهم،
فقد أنتهى زمن الكريم الذي إذا أكرمته... ملكته


نحن مجتمع عجيب إن أردنا العجلة قلنا خير البر عاجله .. وإن أردنا المماطلة قلنا كل تأخيره فيها خيره ..المشكلة...مشكلة مزاج لا أكثر

































ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق